هستی شناسی

سه رويكرد صدرالمتاألهين درباره اعتباريت ماهيت

بخشی از مقاله «نقدي بر نظريه اصالت وجود و عينيت ماهيت»، احمد شه گلی، فصلنامه اندیشه دینی ، شماره 37،

اكنون اگر بخواهيم اعتباريت ماهيت را در عبارات صدرا بررسي كنيم، سه رويكرد كلي نسبت به ماهيت وجود دارد:

الف) آن دسته از عباراتي كه ناظر به حيثيت نفادي ماهيت است و ماهيت را حدود عدمي وجود مي‌داند:

«الوجود في كل مرتبة و لكل ماهية موجود بذاته وتصيرماهية به موجودة.»[1] ،«ان العلاقة بينها [وجود و ماهية] اتحادية … فان الموجود في الحقيقة هو الوجود و الماهية منتزعة عنه و متحدة معه.»[2]، «فالحق أن الماهية متحدة مع الوجود في الواقع نوعاً من الاتحاد بمعني أن الوجود الخارجي يصدق عليه أنه موجود و أنه كذا كذا مثل انسان و فرس.»[3]،« ان الوجود هو الموجود في الخارج و الماهية متحدة معه صادقة عليه[4]، ليس للماهيات و الاعيان الامكانية وجود حقيقي، انما موجوديتهابانصباغها بنور الوجود.»[5]

ب) آن دسته از عباراتي كه ناظر به حيثيت سرابي ماهيت است و براي ماهيت هيچ نحوه از تحقق قائل نيست و در اين عبارت ماهيات ملحق به مفاهيم كلي مي‌شوند:

«إن الماهيات مفهومات كلية مطابقه لهويات خارجية.»[6]،« الماهية نفسها خيال الوجود و عكسه الذي يظهر منه في مدارك العقلية و الحية.»[7]،« ان الماهيات ظلال و عكوس للوجودات»[8] ،«المشهود هو الوجود و المفهوم هو الماهية»[9]،« الماهيات الامكانيه امور عدميه … بمعني أنه غير موجودة لا في حد انفسها بحسب ذواتها و لا بحسب الواقع … فحقائق الممكنات باقية علي عدميتها ازلاً و ابداً»[10]،« فالحكم علي الماهية بالوجود ولو في وقت من الاوقات انما نشا من غشاوة علي البصر و غلط في من عدم الفرق بين الشيء و ما يصحبه و يلزمه.»[11]

ج) آن دسته از عباراتي را كه ناظر به حيث اندماجي ماهيت است در اين صورت ماهيت به تحقق وجود، موجود است، بلكه عين وجود است:

«فالوجود و ان كان غير الماهية بوجه الا انه عينها في نفس الامر»[12] ،«أن الوجود نفس الماهية عيناً و ايضاً الوجودنفس ثبوت الشيء»[13]،« فانه كان في الوجود الخارج او في النفس انسان و شيء كان الانسان كما جزء لهما عند التحليل و ان كان عينها بوجه آخر»،[14] در مشاعر در عنوان بحث آمده است: «فصل في اثبات أن الوجود الممكن عين ماهية خارجا و متحداً بها نحواً من الاتحاد».[15]

با توجه به عبارات فوق مي‌توان نتيجه گرفت كه منشأ تفاسير گوناگون از كلام صدرالمتألهين سازگاري كلام ايشان با هريك از تفاسير است؛ اگرچه با نگاه مجموعي به عبارات و بررسي مباني ، مراد ايشان روشن مي‌شود.

[1] . مجموعه رسائل صدر المتالهين، ص 117.

[2] . اسفار، ج 1، ص 101.

[3] . تعليقه بر حكمة الاشراق، ص 8.

[4] . مجموعه رسائل فلسفي صدرالمتالهين، ص 86.

[5] . اسفار، ج 2، ص 399 و نيز عباراتي چون بل الموجود هو الوجود و الماهية متحدة معه ضرباً من الاتحاد، اسفار، ج 1، ص 67 و نيز ر ك: همان، ص 248، ص 258. تعليقه حكمة الاشراق، ص 188 و نيز ر ك: اسرار الحكم، حاجي سبزواري، ص 63.

[6] . اسفار، ج 5، ص 2.

[7] . اسفار، ج 1، ص 198.

[8] . همان، ص 210، 248.

[9] . اسفار، ج 2، ص 348.

[10] . همان، 341.

[11] . همان، ج 2، ص 287 و نيز ر ك: اسفار، ج 2، ص 236، همان، ج 9، ص 5، الشواهد، ص 41 و 40، تعليقه بر شفا، ج 1، ص 593؛ اسفار، ج 1، ص 304، 248، 220 و 198.

[12] . الشواهد، ص 322.

[13] . المشاعر، شعر پنجم، ص 32.

[14] . تعليقه بر شفا، ج 2، ص 834 و نيز عباراتي چون: «إن ماهية الشي هي عين صورته و مبدا فصله الاخير»، اسفار، ج 2، ص 189 و نيز ر ك: المشاعره المشعر الاول، ص 55، همان، المشعر الرابع، ص 26، همان، المشعر الخامس، ص 27، اسفار، ج 1، ص 246، 60، 59، 58، ج 5، ص 155، ح 6، ص 50، ج 7، ص 66، ر ك: مجموعه مصنفات آقا علي مدرس طهراني (ره)، ج 2، ص 234.

[15] . المشاعر، ص 38.

منبع
«نقدي بر نظريه اصالت وجود و عينيت ماهيت»، فصلنامه اندیشه دینی ، احمد شه گلی

نوشته های مشابه

دیدگاهتان را بنویسید

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد. بخش‌های موردنیاز علامت‌گذاری شده‌اند *

دکمه بازگشت به بالا